العيش للناس بدلا من البضائع!
أصبح العيش في دريسدن ، كما هو الحال في العديد من المدن الأخرى ، مكلفًا بشكل متزايد. نتلقى زيادات في الإيجار وندفع أكثر من دخلنا للإيجار. لا يستطيع البعض تحمل الإيجار والابتعاد. يتم وطرد آخرين. إذا كنت بحاجة إلى مزايا اجتماعية ، فلا يمكنك تحديد مكان إقامتك بحرية مطلقة وستجد نفسك خارج مركز المدينة.
لا يُسمح لطالبي اللجوء باختيار مكان إقامتهم. ويمكن وصف مكان إقامتهم. أن تأتي من الكامب إلى شقتك الخاصة
أصبح من الصعب بشكل متزايد في السنوات الأخيرة ، وقد ارتفعت العقبات القانونية أعلى وأعلى. التمييز العنصري في شركات الإسكان يؤدي إلى مزيد من الاستبعاد.
حيث لا يريد أحد بالتأكيد العيش: في الكامبات هامبورغ وبريمر شتراسه، في المنطقة المجاورة مباشرة لمركز الاحتجاز.
التشرد يتزايد. يتم إجبار المزيد من الناس على العيش في ظروف غير صالحة
أصبح العيش في مدن كبيرة مثل درسدن دائما يتطلب المزيد من الجهد والارهاق والخطر
عمليات البيع المكثفة على المدن في مصالح عدد قليل ليس قانون الطبيعة!
في السوق الحرة ، المعيشة هي أولاً وقبل كل شيء سلعة. هذا يعني: يمكنك تحمل ذلك أم لا. وقد تزايد هذا بسبب إلغاء الشروط التنظيمية في سوق العقارات وخصخصة الشقق البلدية: نسبة كبيرة من الشقق في دريسدن ملك الآن لشركات تهدف نحو الربح مثل Vonovia ، التي تعامل المستأجرين مع زيادة الإيجار
غير المصرح به وفواتير اضافية لا يمكن تصوره.
الشقق هي العقارات الاستثمارية. بناء ، بناء ، بناء – مطلب السياسيين المحافظين وبالتالي لا يمكن أن يكون حلا. خصائص وسط المدينة فارغة جزئيًا بالفعل بسبب توقعات الأرباح المفرطة والإيجارات المرتفعة. بيع المدن هي نتيجة اقتصاد رأسمالي وسياسةغير إنسانية.
لم نعد نريد أن نتسامح مع هذا الظلم والعنف.
نحن نعارض و نتضامن.
نحن ، جمعية وطنية من مبادرات المستأجرين ومجموعات لنا الحق في المدينة ، نطالب:
١. نريد إيجارات اجتماعية حقيقية وحقًا مختلفًا تمامًا في الإيجار. لا أرباح مع الإيجار!
٢ . منع عمليات الإخلاء والتشرد. الإسكان أولاً في شقق كريمة وحق واجب النفاذ في العيش!
٣. نهاية الشواغر ! نحن نطالب بإجبار تأجيرالشاغرة على المضاربة.
٤. نهاية سياسة الكامبات ! المدينة للجميع تعني أن جميع الأشخاص الذين يعيشون
هنا لديهم الحق في العيش. نرفض الالتزام بالعيش في سكن جماعي.
٥. المشاركة الديمقراطية الحقيقية والحقوق الجماعية للمستأجرين. نريد أن يكون لنا
رأي في ما يحدث لمنزلنا!
٦.منظمة غير ربحية جديدة في قطاع الإسكان ، وضع حد لمضاربات الأراضي ، التنشئة الاجتماعية للعقارات ، التنشئة الاجتماعية للمجموعات السكنية الكبيرة.
السكن والأرض لا ينبغي أن يكون سلعة!
٧. تغيير جذري في مسار السياسة والأعمال: من أجل التنمية الحضرية التضامنية والبيئية!